السبت، 17 يوليو 2010
الجمعة، 16 يوليو 2010
بعض الامراض التي تعالجها الحجامه
1-الروماتيزم**وذلك عن طريق عمل حجامات علي كل مواضع الالم
2- أملاح القدم** نفس الطريقه السابقه
3-عرق النسا** عن طريق عمل الحجامه لجهه اليمين من الظهرالي اليسار
4- آلام الظهر ** حجامات علي جانبي العمود الفقري
5--آلام الرقبة والآكتاف** حجامه علي موضوع الالم
ويمكن استخدام الحجامه للعلاج والوقايه من جميع الامراض فهناك حجامه للتخسيس والنحيف وهناك حجامه لفتح الشهيه لزياده الوزن وهناك انواع من الحجامه لها القدره علي مساعده الشخص علي الاقلاع عن التدخين *** الخ والله سبحانه وتعالي هوه الشافي لذا ننصح بالذهاب الي متخصص لعمل الحجامه حسب نوعيه المرض والحمد لله يوجد الكثير الان ممن يمتهنون هذه المهنه يمكن الالتجاء اليهم ونحن علي يقين بان الشفاء بيد الله سبحانه وتعالي وفي سنه نبيه صلي الله عليه وسلم
انواع الحجامة
أولا :الحجامه بدون سحب دم ***الجافه*** وهي عملية تكوين احتفان دموي في الموضع المطلوب بواسطة كأس الهواء بدون تشريط وتكون عادة لبعض امراض النساء وللاطفال وكبارالسن ومرضي السكروضغط الدم الحجامة الجافة: أ - يتم وضع الكأس على المكان المحدد (طبقًا لنوع المرض أو العرض). ب - يتم شفط الهواء من خلال الخرطوم حتى يتم تفريغ الهواء، (ويتم الشفط إما عن طريق الفم أو باستخدام شفاط أو سرنجة). ج - يتم شفط قطعة من سطح الجلد داخل الكأس. د - يُحبس الهواء عن طريق غلق المحبس. هـ – يُترك الكأس هكذا لمدة تتراوح من 5 –10 دقائق. و - ثم ينزع الكأس فنجد دائرة حمراء على سطح الجلد مكان فوهة الكأس. وتسمى هذه الطريقة بكأس الهواء Cupping. ثانيا: الحجامة التدليكية وهي عبارة عن دهن الموضع بزيت الزيتون او زيت النعناع ثم الشفط البسيط وتحريك الكأس على وحول المكان المطلوب لجذب الدم وتجميعه في طبقة الجلد وهي تسبق في الكثير من الحالات الحجامة الرطبة وخصوصا الامراض المستعصية مثل الشلل والصرع وغيرهوهي تشبه الحجامة الجافة ولكنها متحركة وتنفع جدا في تقويه الاعصاب وتحفيز الجسم ثالثا: الحجامة الرطبة وهي بعد تكوين احتفان دموي نقوم بعملية التشريط البسيط للسماح للدم بالجروج ثم نضع الكأس لسحب الدم ويتم تحديد نوع الحجامة حسب المرض وحالة المريض وسنه يحدد طريقة التعامل معه فمريض السكر والضغط المرتفع والطفل وكبير السن كل له معاملة خاصة الحجامة الرطبة: يضاف إلى ما سبق: أ - تشريط الطبقة الخارجية من الجلد بعمق قليل جدًّا حوالي 0.1 مم يشبه الخدش وبطول حوالي 4 مم وبعدد 1 شرطة أو أكثر أو أقل موزعة على 3 صفوف، يتم وضع الكأس ثانية فوق الدائرة الحمراء، وتتم عملية الشفط وحبس الهواء ثانية، مما يؤدي لخروج كمية من الدم تختلف بحسب المرض، ثم تُنزع الكأس بحرص شديد مع وضع منديل أسفل الكأس ويفرغ الهواء تدريجيًّا من خلال المحبس، ويتم وضع منديل آخر داخل الكأس لامتصاص الدم، ثم يتم مسح الدم بالمنديل الموضوع أسفل الكأس في اتجاه من أسفل إلى أعلى، وإذا لاحظنا خروج الدم ثانية من الشرط يتم تكرار العملية. ونستطيع التكرار خمس مرات حتى نلاحظ عدم خروج الدم. وبعد آخر مرة يجب تطهير مكان التشريط مباشرة بعسل النحل أو حبة البركة أو بأي مطهر عادي. ويمكن تغطية المكان بـ"بلاستر" وبالنسبة لمرضى السكر والسيولة في الدم يستخدم الوخز بالإبر الطبية المعقمة بدلاً من التشريط، ويحذر على الحامل بعض الأماكن حسب شهر الحمل. |
الاستخدام الخاطيء للحجامه
اخطاء شائعه يجب الحذر منها عند عمل الحجامه
1- اولا يجب توخي الحذر الشديد عند استخدام الكاسات الخاصه بسحب الدماء فيجب ان يكون لكل محتجم كاساته الخاصه وبه ولا يصح استخدام نفس الكاسات لاكثر من شخص وذلك تجنبا لانشار العديد من الامراض الخطير التي تنقل بالدم مثل الالتهاب الكبدي الفيروسي c*bوكذلك امراض الايدز فيجب علي المحتجم شراء الكاسات الخاصه به لعمل الحجامه وهي بفضل الله رخيصه جدا في متناول كل الناس فلا يتعدي ثمنها العشرون جنيها مصريا
2- يجب توخي الحذر الشديد لمرضي السكر عند استخدام الحجامه لما يعاني منه هؤلاء المرضي من سيوله شديده في الدم وذلك لتجنب حدوث مضاعفات لا يحمد عقباها ويمكن استخدام الحجامه الجافه لمرضي السكر بدلا من سحب الدماء
3- يجب توخي الحذر ايضا لمرضي القلب وضغط الدم المرتفع
فضل الله سبحانه وتعالي اذا تجنبنا مثل هذه الاخطاء سيكون للحجامه نفعها الاكيد باذن الله تعالي
انسب الايام لعمل الحجامه كما وردت بالسنه النبويه
عن أنس بن مالك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر، أو تسعة عشر، أو إحدى وعشرين، لا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله" حديث صحيح (انظر صحيح ابن ماجة 2824).
يدل هذا الحديث الشريف على أن الدم يتبيغ (أي: يهيج ويثور) في هذه الأيام، وأنه إذا لم يخرج بالحجامة فإنه سيتسبب بإصابتنا بالأمراض القاتلة، سواء زاد كميةً أو تكوينا أو الاثنين معا؛ فسوف يتسبب في إصابتنا بالأمراض القاتلة لذلك حث رسولنا الكريم علي اهميه الحجامه ودورها في علاج الانسان ووقايته من الامراض وذلك عن طريق الاستخدام الامثل للحجامه وتحري ايام هيجان الدم ليكون للحجامه نفعها المرجو باذن الله وقد ثبت علميا بان الايام الوراده بالحديث هي ايام فوران وهيجان الدم في جسم الانسان فالانسان بطبيعته يتأثر بعملية المد والجزر ، فالأرض مكونة من 70% ماء و30 %ش يابسة تقريبا ، وكذلك حجم الإنسان فإنه يتكون من 70% دم وسوائل و30% جسم ، والدم إذا كان في حالة مد ( هيجان وثوران ) فإنه يصبح مهيئا للتدفق بكميات كبيرة ، فلا تصلح الحجامة وقد تكون ضارة جدا ، وهو أمر غير مرغوب فيه ، لذا فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يختار هذه الأيام والبذات 17 ، 19 ، 21 ، إلا لهذه الحكمة ، وهي أنسب الأيام لعمل الحجامة .
يدل هذا الحديث الشريف على أن الدم يتبيغ (أي: يهيج ويثور) في هذه الأيام، وأنه إذا لم يخرج بالحجامة فإنه سيتسبب بإصابتنا بالأمراض القاتلة، سواء زاد كميةً أو تكوينا أو الاثنين معا؛ فسوف يتسبب في إصابتنا بالأمراض القاتلة لذلك حث رسولنا الكريم علي اهميه الحجامه ودورها في علاج الانسان ووقايته من الامراض وذلك عن طريق الاستخدام الامثل للحجامه وتحري ايام هيجان الدم ليكون للحجامه نفعها المرجو باذن الله وقد ثبت علميا بان الايام الوراده بالحديث هي ايام فوران وهيجان الدم في جسم الانسان فالانسان بطبيعته يتأثر بعملية المد والجزر ، فالأرض مكونة من 70% ماء و30 %ش يابسة تقريبا ، وكذلك حجم الإنسان فإنه يتكون من 70% دم وسوائل و30% جسم ، والدم إذا كان في حالة مد ( هيجان وثوران ) فإنه يصبح مهيئا للتدفق بكميات كبيرة ، فلا تصلح الحجامة وقد تكون ضارة جدا ، وهو أمر غير مرغوب فيه ، لذا فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يختار هذه الأيام والبذات 17 ، 19 ، 21 ، إلا لهذه الحكمة ، وهي أنسب الأيام لعمل الحجامة .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)